البطالة وارتفاع الأسعار واحتياجات المواطن اليومية
مرتبطة بشكل وثيق بتحسن الأوضاع الاقتصادية، وفي حواري مع الأهرام المسائي تركزت
الاسئلة علي قراءة طالع المستقبل الاقتصادي، حيث لا تزال التحديات قائمة، الحياة علمتني أن التشاؤم صيغة
مرفوضة اذا ما رغبت في الوصول للنجاح فأنا متفائل بعام 2016 بدرجة كبيرة لوجود عدة
مؤشرات هامة تأتي علي رأسها:
استكمال البنية التشريعية بانتخاب مجلس النواب، فضلاً عن
شعور المواطن بالأمن والبدء في تنفيذ المشروعات التنموية الكُبري مثل محور قناة
السويس الجديدة،
ورغم أن الوضع يدعو للتفاؤل هناك تحديات كثيرة لا زالت
موجودة منها، قدرتنا علي توفير الطاقة للقطاع الصناعي، وإصلاح إجراءات النظام
الجمركي المعقدة والطويلة وتسهيل إجراءات التراخيص والقضاء علي البيروقراطية.
هل يمكن إلغاء الدعم للسيطرة علی عجز الموازنة؟
وماذا عن توقعاتنا الاقتصادية لعام 2016؟
أسئلة كثيرة تضمنها
الحوار أدعوكم لقرأته علی هذا اللينك
0 التعليقات:
إرسال تعليق